مدونة مكتبة وتكنولوجيا

المصدر:    ديلي تلغراف التاريخ:   02 سبتمبر 2013 تمكن باحثون أميركيون من إعادة إنماء الشعر  على بقع صلعاء في رؤوس بعض الأشخاص،  من خلال حقنهم بمحلول مشتق من دمهم. ويدعى هذا العلاج الجديد "مصاص الدم"،  ويشمل استخراج الدم من المريض ومعالجته  في جهاز يتم من خلاله استخلاص بلازما  غنية بالصفائح الدموية، ثم تتم إعادة حقنها  في الرأس الأصلع. ويعتقد الباحثون أن المحلول يحاكي في عمله عمل خلايا جذعية جديدة موجودة تحت الجلد تساعد على إعادة إنماء الشعر. ومثل هذا العلاج غير التقليدي، والمثير للمخاوف لدى بعض الناس ، يتم استخدامه حالياً من قبل بعض أطباء التجميل،  حيث تساعد الحقن على تقليل تأثير التقدم في العمر على الوجه واليدين، وقد استعمله  بعض المشاهير أمثال المغني البريطاني إلتون جون، الذي استفاد منه في عملي ة زرع شعر جديد له.   لم تكن الراحة رفيقة الفقير كما يعتقد البعض - فقلة المال تتبعها قلة حيلة  

    حذرت دراسة طبية حديثة، الآباء والأمهات من إهمال أساليب تعامل أطفالهم مع التكنولوجيا، وضرورة توجيههم بعيداً عن عادات الإدمان عليها، حيث يصابون بحسب جريدة «إيلاف» الإلكترونية بما يسمى علمياً بمرض «نوموفوبيا»، وهي حالة ناتجة من التعلق المتزايد للفرد بالتكنولوجيا والانكباب عليها أينما توجه ومع من كان مجتمعاً. الـ«نوموفوبيا» مصطلح حديث يشير إلى إدمان الأطفال على نحو متزايد على استخدام الهواتف المحمولة. وأشارت دراسة إحصائية أجرتها مؤسسة «سكيور إنفوي» إلى أن 66 في المائة من الشباب لديهم حالة «النوموفوبيا» التي نمت بسرعة خلال السنوات القليلة الماضية. وقال عالم النفس كاري شوستر: إن الآباء والأمهات بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد لمنع أطفالهم من تطويرها.   نبع الضمير النابض بالحياة هو مخــــــــــ الله ــــــــــــافه

                \   لا تخشي بعد اليوم قيظ الشمس ولا عصفات الشتاء الغاضبة     

                                          الحروب والخلافات السياسية طالت  كل شيىء ووصلت حتى طاولات العشاق واسرتهم؟