المشاركات

عرض المشاركات من أبريل 2, 2015

مكتبة Convento de Mafra, Portugal

صورة

صورة

صورة

مهرجان "غاوتشو" لترويض الخيول

صورة
بالصور.. مهرجان "غاوتشو" لترويض الخيول يقام مهرجان "غاوتشو" لترويض الخيول ضمن فعاليات أعياد "أسبوع الكريول – Criolla"، المكرسة لفولكلور الفلاحين والتقاليد المحلية في الزراعة وتربية الماشية والأعمال اليدوية بالأوروغواي. وتجري أعياد "أسبوع الكريول – Criolla" في الفترة من 29 مارس/آذار وحتى 5 أبريل/نيسان، بمنطقة برادو في الأوروغواي. وتتضمن هذه الاحتفالات، التي تقام منذ 90 عاما، العديد من الفعاليات والأنشطة المختلفة من إقامة معارض للأعمال اليدوية للحرفيين، وللمحاصيل الزراعية والمأكولات الشهية، وبإمكان الزوار اقتناء هدايا تذكارية واحتساء الخمور المحلية وتذوق المأكولات الوطنية، والقيام بجولات سياحية وغيرها من الأنشطة المتعلقة بالزراعة. أحيانا الجهد والتعب رحمة فهو يشغلنا عن هموم وأوجاع أخري.

// القمح كان موجودا في بريطانيا قبل 8000 عام

صورة
// القمح كان موجودا في بريطانيا قبل 8000 عام أظهرت أدلة علمية جديدة أن القمح كان موجودا في بريطانيا قبل ثمانية آلاف عام. واكتُشفت آثار الحمض النووي للقمح في أرض رخوة قديمة، مما يرجح أنه كان يجري تداوله في بريطانيا قبل بدء زراعته فيها بفترة طويلة. ويرجح البحث، المنشور في دورية العلوم "ساينس"، أن ثمة شبكة معقدة من الروابط الثقافية كانت تربط أنحاء أوروبا. وعُثر على آثار القمح المغمورة في جرف صخري مغمور حاليا بالماء قبالة ساحل جزيرة آيل أوف وايت. وكانت زراعة الحبوب ورعي الحيوانات قد ظهرا لأول مرة في الشرق الأدني مع انتشار التكنولوجيا عبر طريقين رئيسين إلى أوروبا. ومن المرجح أن أول استيطان للأراضي البريطانية كان منذ حوالي ستة آلاف عام، فيما كان الناس في عصر الجمع والصيد يبدأون زراعة محاصيل كالقمح والشعير. وجُمعت عينات الحمض النووي للقمح من صخور ترسيبية بجانب نهر. ويرجح العلماء أنه عند وصول التجار إلى بريطانيا ومعهم القمح، كانوا يتعاملون مع مجتمع يعتمد على الصيد والجمع. ويسود اعتقاد بأن السكان حولوا القمح إلى دقيق لاستخدامه في الطعام، لكن الأبحاث تشير إلى...

رومانسية صورة

صورة
"أتعلم يا صديقي، لم يعد هناك ما أريده من الحياة، ولكني  لستُ قوية بما فيه الكفاية لأنتحر!"

منوعات صورة

صورة
  " وقالت: “لا فائدة! ربما في عالم آخر، وَسْطَ عقول أخرى، وفقا لإحداثيات زمنية أكثر إثارة.. ربما سيصنع وجودنا فرقا !”"