المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر 3, 2015

 في بريطانيا: طرق خضراء تشحن السيارات لاسلكياً !

صورة
تخيل عالماً لا تحتاج فيه لوضع قطرة وقود في سيارتك لأنها تشحن نفسها بنفسها لاسلكياً من الطريق ! يبدو الأمر مستقبلياً لكن هذا المستقبل بدأ بالفعل وقت قراءتك لهذه الكلمات، حيث أعلنت بريطانيا أنها ستقوم بتجربة تقنية جديدة تسمى النقل الديناميكي اللاسلكي للطاقة (DWPT)، ستسمح هذه التقنية للسائقين بشحن سياراتهم الكهربائية لاسلكياً أثناء قيادتها على الطريق ! تعتمد فكرة هذه التقنية على وجود كابلات الكهرباء أسفل الطرق لتوليد مجال كهرومغناطيسي تلتقطه المحاولات داخل السيارة وتحوله لكهرباء ! وهذه بالمناسبة ليست المرة الأولى التي يتم فيها تجربة هذه التكنولوجيا. تم تجربتها بالفعل منذ 2013 في كوريا الجنوبي على طريق طوله 12 كيلومتر لشحن الحافلات، وتود بريطانيا تجربته على طرق خاصة لمدة 18 شهر قبل أخذ قرار بتطبيقه على شبكة الطرق العامة. I know. I’m very hard to talk to. I realize that.

صورة

صورة
عين المرء عنوان حالتة

خيول

صورة
دخل على الرسول رجل من زعماء القبائل اسمه عيينة بن حصن.. عيينة رفع الستار واقتحم بيت الرسول دون إذن ودون ميعاد مسبق، وكان النبي يجلس إلى جوار زوجته عائشة. فقال الرسول "وأين الإذن يا عيينة".. دون أن ينهره على فعلته المقيتة المثيرة للغضب. قال الرسول تلك الجملة البسيطة، المهذبة، التي لا تلائم فجاجة الفعلة، بصوت هادئ ونبرة غير منفعلة. فأجاب عيينة، والله يا رسول الله ما استأذنت على أحد من قبل.. وكان العرب يرون في الاستئذان ذلة، بدعوى أن كبير القوم لا يستأذن الناس في الدخول، قبل أنيعلمهم الإسلام واجبهم في احترام الحياة الخاصة وحق البشر في الخصوصية، وأن الكل سواسية. أو أن الكبير حقا هو الذي يحترم خصوصية غيره، لا الذي يقتحم عليهم حياتهم دون إذن . لم يكتف عيينة بخطأ واحد، بل استمر في المسيرة بحماسة.. نظر إلى السيدة عائشة بوقاحة وغشم وقال من هذه..؟ فأجاب النبي (ص) عائشة زوجتي (لم يكتف بقول زوجتي. بل ذكر الاسم قبل الصفة) فقال عيينة اعطينيها وأبدلك بها امرأة أكثر منها جمالا وأحدث سنا . لم يستل النبي سكينا و...

رومانسية صورة

صورة

موقع يسآعدك في معرفة شكل جسمك ومآيناسبك

صورة
http://www.bodyshapefashionadvice.com/questions.php موقع يسآعدك في معرفة شكل جسمك ومآيناسبك  عمل المصممة : Joy Wilson

طبيعة

صورة
  رائحة المدينة بالنسبة إليّ، هي رائحة المترو ، رائحة تختلط فيها أعراق البشر والفئران ، رائحة العفونة ، وبول العابرين ، أو المقمين في دهاليز هذه الأمكنة ، روائح لا مبالاة الناس ومحاولاتهم لمحو آثار عرقهم بالعطور الراقية .