المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر 11, 2014

الهرمونات الجنسية الأنثوية تحمي الرجال

صورة
أظهرت تجارب مخبرية أجراها علماء أمريكيون أن استخدام الهرمونات الجنسية الأنثوية "استروجين" يساعد في حماية الرجال من الإصابة بالأمراض المعدية. فمن المعلوم أن هرمون "استروجين" يمنح الجنس اللطيف مناعة أكثر ثباتا أمام أغلب الأمراض المعدية المنتشرة، وذلك لأنه يفرز مادة خاصة "NOS3" القارة على محاصرة الفيروسات. وقد تبين أن نقص الهرمون الأنثوي في جسم الرجل يضعف مقاومته للأمراض. وأثبت الاختبارات الأمريكية أن الرجال أقل من النساء مناعة ضد الأمراض المنتشرة، مثل الالتهاب الرئوي. وقد بينت تجارب مخبرية على الفئران إمكانية تصحيح هذا الخلل، إذ حقن العلماء، ذكور الفئران المخبرية بالبكتريا المسببة للالتهاب الرئوي، قبل أن يعالجوها بواسطة هرمون "استروجين"، وكانت النتائج إيجابية جدا، إذ عادت رئات هذه الفئران إلى حالتها الطبيعية بسرعة، وهذا الاكتشاف يسمح بابتكار أدوية ومستحضرات طبية وطرق جديدة لعلاج الرجال المصابين بأمراض معدية منتشرة كانوا يتكلمون عن الخلافة الإسلامية أذان الظهر والعصر والمغرب فلم يصلوا لأنهم مشغولون  عذب الجَمالْ ...

مسلمات تحدين الظروف فأصبحن وزيرات في بلاد غير مسلمة

صورة
مسلمات تحدين الظروف فأصبحن وزيرات في بلاد غير مسلمة كن مجرد فتيات عربيات ومسلمات حين خرجن مع أهلهن هربا من جحيم بلادهن بحثا عن جنة أوروبا، خرجن لاجئات مسلمات من أوطانهن ليصبحن وزيرات في بلاد اللجوء. نرصد لكم اليوم أشهر 8 لاجئات مسلمات أصبحن وزيرات في دول الغرب. عايدة هادزيلك : هربت من ويلات الحرب التي اندلعت في بلادها، وهي طفلة ابنة 5 سنوات، لتهاجر برفقة والديها إلى واحدة من أكثر الدول رفاهية في القارة العجوز. هاجرت عام 1992 إلى السويد، هربًا من ويلات الحرب التي اندلعت بين البوسنة والهرسك وكرواتيا ويوجوسلافيا، واستمرت حتى عام 1995. نشأت «هازديلك» في مدينة هالمستاد بالسويد، وتخرجت من جامعة لوند بالحقوق، وعينت نائبة لرئيس بلدية المدينة التي ترعرعت فيها، وتم اختيارها في أكتوبر 2014 لتشغل منصب وزيرة التعليم قبل الجامعي في حكومة السويد الجديدة، برئاسة ستيفان لوفين، لتكون أول وزيرة مسلمة في السويد. سعيدة وارسي : لاجئة مسلمة من باكستان، ووزيرة سابقة للدولة للشؤون الخارجية في بريطانيا بالرغم من مواجهتها العديد من الصعوبات للوصول إلى منصب وزيرة في الحكومة البريطانية، باعتبارها أول وز...

.صدق او لا تصدق (800)شخص يعيشون تحت الصخور في البرتغال

صورة
بالصور..صدق او لا تصدق (800)شخص يعيشون تحت الصخور في البرتغال بالصور..صدق او لا تصدق (800)شخص يعيشون تحت الصخور في البرتغال متابعة / صحيفة الاستقامة – عيش نحو 800 شخص من سكان قرية “مونسانتو” الواقعة في شرق البرتغال بالقرب من الحدود الإسبانية، في بيوت أسفل صخور جرانيتية عملاقة، يبلغ وزنها نحو 200 طن. وحسبما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بنى السكان المحليون بيوتهم حول وأسفل الصخور القديمة الضخمة، ولم يحاولوا إزالتها، لكنهم استخدموها كأرضيات وسقوف وحوائط لمنازلهم. وتقع قرية “مونسانتو” على قمة جبلية يبلغ ارتفاعها 2,486م فوق سطح البحر، ويستخدم سكانها الحمار كوسيلة نقل أساسية، محافظين بذلك على طابع القرية في القرون الوسطى. يذكر أن “مونسانتو” كانت قد وصفت بأنها أجمل قرى البرتغال عام 1938. عليكم بالصدق والحب وبعدها سوف تحبون الخير  وتعملونه فالحياة هي العمل والعمل هو الحياة  هو الخير للنفس وللجميع   هو الخير بلا مقابل .

نصائح أساسية للحفاظ على صحة العينين من الإجهادات اليومية

صورة
تعرف على أهم النصائح لتأمين الحماية للعينين من العوامل التي قد تعرضهما لإجهادات نتيجة ممارسات الحياة اليومية.  تتعرض العينين باستمرار إلى العوامل الجوية من ضوء وحرارة وأتربة، ومن الضروري تأمين الحماية اللازمة لهما، وخاصة من الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من الشمس، بالإضافة إلى تعرضهما إلى إجهادات نتيجة ممارسات الحياة اليومية، ومع زيادة الأنشطة التي يمكن أن تؤذي العينين، كالتعرض لأشعة التلفزيون والكمبيوتر، يجب المحافظة على صحتهما باتباع مجموعة من الإجراءات والنصائح. ومن أهم هذه النصائح هو الفحص الدوري على العينين، من فترة إلى أخرى عند طبيب مختص، وذلك للتأكد من عدم حدوث أي قصر أو إنحراف في البصر، بالإضافة إلى فحص ضغط العين والشبكية، وأي تغيرات في البصر، كما يجب مراعاة عدم إجهاد العين أثناء القراءة، وذلك من خلال تسليط إضاءة كافية على الكتاب، كما يجب أن تكون الغرفة مزودة بإضاءة مناسبة، لأن القراءة في الظلمة تسبب إجهاد العينين، وينصح بأخذ إستراحة من وقت لآخر، وخاصة عند الدراسة لوقت طويل أثناء الامتحانات. وعند التعامل مع الكمبيوتر يجب أن لا تكو...