مدونة مكتبة وتكنولوجيا

    أمريكية تسبح لمدة 48 ساعة لدعم ضحايا ساندي أنهت السباحة الأمريكية ديانا نياد (64 عاما) 48 ساعة من السباحة في نيويورك، بعد خمسة أسابيع من قطع مسافة 177 كيلومتر سباحة من كوبا إلى فلوريدا. وقال أحد مشجعي نياد عبر حسابه الشخصي على شبكة التواصل الاجتماعي تويتر "لقد فعلتها لقد نجحت" ، بعد أن خرجت من حمام سباحة صنع خصيصا لها، حيث يبلغ طوله 37 مترا وبه 160 ألف لتر من المياه وضع في هارلد سكوير بمانهاتن بنيويورك. وتشارك نياد في ماراثون السباحة من أجل جمع الأموال لصالح المتضررين من إعصار "ساندي" الذي ضرب البلاد العام الماضي. وجمعت نياد حتى الآن أكثر من 100 ألف دولار لصالح ضحايا إعصار ساندي. وقالت نياد عبر الموقع الالكتروني المساند لجولتها "من الطبيعي إظهار المساندة والشفقة لضحايا الكوارث الطبيعية خلال وقت المأساة، إن ذلك يتساوى في الأهمية مع إظهار الصلابة لهؤلاء الذين مازالوا يعملون على إصلاح حياتهم بعد نحو عام مضى". وأصبحت نياد أول شخص يسبح من كوبا حتى ولاية فلوريدا الأمريكية دون قفص حماية من أسماك القرش ، في الرحلة التي استمرت لأكثر ...

  تمكن البستاني البريطاني راي براون من زراعة أول طماطم سوداء اللون داخل بريطانيا في حديقته بمدينة نيوتن أبوت في مقاطعة ديفون. وأشارت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية في تقريرها المصور إلى أن تلك الفاكهة ذات اللون الغريب تكتسبه من تعرضها للشمس، حيث يصطبغ جلدها بصورة كبيرة متأثرة بالأشعة الدافئة. ويشير البستاني البريطاني في تصريحاته إلى أن تلك "الطماطم السوداء" لديها طعم قوي ولذيذ، ومفيد للصحة كذلك. ويتحدث "براون" حول كيفية أن تلك الثمار مفيدة للصحة؛ بسبب احتوائها على نسب كبيرة من مادة "الإنثوسيانين" المضادة للأكسدة، والتي تحارب الخلايا السرطانية وتقضي عليها بصورة كبيرة. وكشف "براون" (66 عاماً) أنه تم تطوير زراعة "الطماطم السوداء" في جامعة ولاية "أوريجون" الأمريكية، وهو من استقدم تلك الشتلة إلى بريطانيا، وقرّر أن يكون أول من يزرعها. وتابع "براون" قائلاً: "عندما شاهدت تلك الثمار للوهلة الأولى، قلت أولئك الناس يخدعونني ما أراه مستحيلاً إنها بالتأكيد كذبة إبريل، ولكني بعد فترة أيقنت أنني أمام اكتشا...

  11-10-2013 الولايات المتحدة  الأمريكية: 23 يناير، الرجل الثاني في عائلة كولومبو الإجرامية، جون "سوني" فرانزيس (في الوسط) وهو يغادر المحكمة مع محاميه مراي إديلباوم (إلى اليسار). هذه الصورة من Secret History of the Mob.   قيل قديماً أطلبوا العلم ولو في الصين ... ولكن وربما لأنه لم يذهب للصين أحد ، فقد أتت الصين بنفسها omima

  توصل فريق من العلماء السويسريين إلى تحديد المنطقة الخاصة فى المخ المعنية بالانصياع للأوامر الاجتماعية، حيث وجدوا أنه يمكنهم التحكم فى هذه الخلايا عن طريق إرسال نبضات كهربائية غير مؤلمة عن طريق أقطاب كهربائية من خلال عظام الجمجمة لتحسين سلوك المجرمين والحد من الجريمة. فقد نجح العلماء فى تحديد هذه المنطقة لجعل الأشخاص أكثر إطاعة للقواعد والمعايير الاجتماعية، مثل أن يكون مهذبا أو يصافح الآخرين بتهذب إلى جانب الحرص على آداب المائدة.   كما وجدوا أنه يمكن السيطرة على هذه الخلايا العصبية عن طريق تقنية جديدة تعرف باسم "التحفيز المباشر عبر الجمجمة"، والذى يعتمد على إرسال إشارات ونبضات كهربائية غير مؤلمة إلى الجمجمة عن طريق أقطاب كهربائية دقيقة.   ويأمل العلماء إمكانية تطوير هذه الطريق الرائدة فى المستقبل للاستعانة بها لتحسين سلوك المجرمين الذين لا يستطيعون التوقف عن خرق القانون وارتكاب المزيد من الجرائم.   وقال الخبير الاقتصادى الدكتور "إيرنست فيهر" من جامعة"زيورخ"السويسرية: "لقد وجدنا آلية المخ المسئولة عن الامتثال للقواعد الاجتماعية منفصلة عن ا...

أجرى علماء أستراليون دراسة حول آلية عمل الدماغ فتوصلوا إلى أن الخلل في أداء المخ لمهامه الناجم عن التقدم في السن يسفر عن صدأ يعتلي المخ بالمعنى الحرفي للكلمة. فقد كشفت الدراسة اتي أجريت في جامعة "ملبورن" أن عملية الاستقلاب، لا سيما تلك المتعلقة بالمعادن، أمر حيوي بالنسبة لنشاط المخ، وأن عمل الدماغ مرتبط إلى حد كبير بعنصريّ الحديد والزنك. كما أفاد العلماء أنه مع تقدم السن وتجاوز الإنسان سن الستين، تبدأ تحدث تغيرات في عملية الاستقلاب ، الامر الذي يؤدي بدوره إلى تغيرات في العمليات الداخلية في جسم الإنسان، ينتج عنها أكسدة و خلل في شبكة من الخلايا العصبية، مما يسبب الإصابة بأمراض الخرف أو ألزهايمر. هذا ويعمل العلماء الأستراليون الآن على التوصل إلى عقاقير من شأنها أن تحد من التغيرات السلبية التي تصيب مخ الإنسان، وأن تعيد تأهيل جسمه بحيث يستعيد توازنه، بما في ذلك التوازن الذهني   رأيت الله يُجرد الباطل من كل أسلحته  .. رأيته سبحانه يعـــز من يشاء و يــــذل من يشاء  .. يسلط الأنوار على الحق المدفون تحت التراب  .. فيلمع كما تلمع الجواهر في سواد الليل...