لوحات
المشاركات
10 أمراض يمكن الوقاية منها بالتطعيمات
10 أمراض يمكن الوقاية منها بالتطعيمات الحصبة الحصية من الأمراض الفيروسية شديدة العدوى التي تؤثر على الجهاز التنفسي، بما في ذلك الرئتين والقصبة الهوائية. وينتقل فيروس الحصبة في الهواء عندما يسعل أو يعطس شخص ما، يمكن أن تستمر أيضًا لمدة تصل إلى ساعتين على شيء لمسته، معظم الناس الذين لم يحصوا على تطعيم سوف يصابون بالعدوى إذا كانوا بالقرب من شخص مصاب، ويمكن أن تسبب الحصبة الالتهاب الرئوي وتورم في المخ والموت. السعال الديكي هو التهاب في الرئة يجعل من الصعب التنفس بسبب السعال الحاد، ويمكن أن يتنفس الناس بكتيريا السعال الديكي عندما يصاب شخص بالسعال الديكي أو العطس. قد يكون السعال الديكي مهددا للحياة، خاصة عند الأطفال أقل من عام واحد، والسعال الديكي يمكن أن يؤدي إلى التهاب رئوي، نوبات صرع، وإبطاء أو توقف التنفس. الأنفلونزا عدوى فيروسية في الأنف والرئتين والحلق، ويمكن الحصول عليها عندما يسعل الشخص المصاب بالسعال أو أثناء العطس أو المحادثات، يمكن أن تنتشر القطيرات إلى مسافة 6 أقدام، ويحصل الناس على الفيروس من الهواء أو عن طريق لمس شيء تلمس...
أطعمة مفيدة تؤخر مظاهر الشيخوخة
لا يمكن إيقاف عجلة الزمن، لكن بالإمكان إبطاء مظاهر تأثر البشرة وأعضاء الجسم الحيوية بالشيخوخة. وبصيغة أخرى تلعب بعض المغذيات دوراً هاماً في تحسين الصحة العامة للجسم، وإعطاء مظهر أكثر شباباً، وهي: * الجزر غني بفيتامين "أ"، وهو أحد أسرار صحة الجلد وشبابه خاصة إذا تم تناوله مع دهون صحية مثل البيض أو السمك. * الفول الأخضر من المأكولات "السوبر" أو فائقة الأهمية لإبطاء الشيخوخة، وتعزيز طبقة الكولاجين بالجسم. * الشاي بكل ألوانه: الأخضر والأحمر والأسود والأبيض من أفضل طرق الوقاية من التجاعيد وكسور العظام. * العنب وخاصة الأحمر والأسود غني بمضادات الأكسدة التي تحمي عضلة القلب، وأنسجة وخلايا الجسم الأخرى. * الأفوكادو غني بالدهون الصحية المفيدة للقلب والجلد. * اللبن الزبادي مصدر رائعة للبكتريا الصديقة التي تحمي الجهاز الهضمي وتقلل التهابات البشرة. * الجوز واللوز من أفضل المكسرات للوقاية من الشيخوخة، فهو يوفر كل المغذيات المطلوبة لحماية القلب وإبطاء التجاعيد. * التوت بكل ألوانه الأبيض والاحمر والأسود والأزرق مصدر رائع لمضادات الأكسدة التي تحافظ على صفاء البشرة. * البيض ...
حرارة الجسم الطبيعية لم تعد 37 درجة مئوية!
توصلت أبحاث طبية أجريت في جامعة Stanford في كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأميركية في وقت سابق إلى أن حرارة جسم الإنسان بدأت بالانخفاض ولم تعد تبلغ 37 مئوية. وذكر تقرير صدر عنها أن ذلك يرتبط بأسباب تتعلق بالتغيرات الفيزيولوجية وأن الدرجة الحالية هي 36.6 فقط. وقالت جولي بارسونيه وهي الطبيبة المشرفة على الدراسة: "لم تعد درجة حرارة أجسامنا كما اعتقدنا دائماً. فنحن نشهد حالياً اختلافاً على المستوى الجسدي عما كنا عليه من قبل". واضافت أن المحيط الذي نعيش فيه تغير تماماً وأن استخدام وسائل التدفئة والتبريد جعلت أجسامنا تحتاج إلى نسبة أقل من الطاقة من أجل تعديل حرارتها. ولفتت إلى أن هذا الانخفاض لم ينعكس على درجة الحرارة التي تشير إلى المرض، مع الإشارة إلى أن الأخيرة ما زالت 38 درجة مئوية. ويذكر أنه يمكن في هذه الحالة اللجوء إلى بعض الخلاصات العشبية وخصوصاً تلك التي تحتوي على الزعتر. فهو يتمتع بخصائص مضادة للبكتيريا الضارة. كما يمكن الاعتماد على أزهار البابونج التي تساعد على الشعور بالارتياح العام وعلى النوم بشكل أفضل.
