مدونة مكتبة وتكنولوجيا

تمكن باحثون من تحديد بروتين على سطح خلية البويضة يتفاعل مع بروتين آخر على سطح خلية الحيوان المنوى، ليسمح لهما بالالتقاء والاندماج لتكوين جنين، وهو اكتشاف قد يساعد فى علاج العقم. وقال الباحثون أمس الأربعاء، إن هذا البروتين الذى أطلقوا عليه اسم جونو تكريما لآلهة الخصوبة والزواج عند الرومان، ونظيره فى الحيوان المنوى ويطلق عليه اسم ازومو نسبة إلى مزار للزواج فى اليابان، ضرورى للتكاثر فى الثدييات بما فى ذلك البشر. وتتم عملية الإخصاب عندما تتعرف خلية بويضة وخلية حيوان منوى على بعضهما البعض، وتندمجان لتشكيل جنين. لكن كيفية تعارفهما كانت لغزا. وقال الباحثون إن هذا الفهم الجديد لدور البروتين قد يساعد على تحسين علاج العقم، وتطوير وسائل جديدة لمنع الحمل. وقال جافين رايت من معهد ويلكوم ترست سانجر فى بريطانيا، وهو أحد الباحثين الذين شاركوا فى الدراسة التى نشرتها مجلة نيتشر، "إنه بتحديد هذا التفاعل بين جونو وازومو تعرفنا الآن على هوية بروتينى الاستقبال على سطح الحيوان المنوى لأبينا، وبويضة أمنا، اللذان لا بد أن يتفاعلا فى لحظة الحمل". ويفحص الباحثون الآن نساء عقيمات فى محاولة لمعرفة...

الفجل يمنع تسوس الأسنان\ أكدت دراسة علمية حديثة أن رائحة الفجل اليمني وطعمه الحاد الناتج عن وجود  مواد كيماوية في تركيبه يمنع نمو الجراثيم في الفم ويساعد في عدم تسوس الأسنان، كما يحتوي على طاقة ضئيلة كيماوية مفيدة لتخفيف الوزن. إن المادة ال موجودة في رأس الفجل الأبيض تحتوي على فيتامين “ث” المعروف بالحليف  الأول للإنسان ضد الأمراض. وأكدت الدراسة أن الفجل يحتوي على الكالسيوم  والفوسفور المفيد  لبناء الهيكل العظمي وتقوية الأسنان وبه  مواد مضادة للجراثيم وأخرى فاتحة للشهية  ويعمل على تمييع الدم والوقاية من الجلطات  الدموية ومفيد في علاج النوبات الرئوية  ويقلل من احتمال الإصابة بالسرطان

اقدر تاريخ بوتفليقة النضالي والسياسي، لكن  لا ارتاح لتوليه رئاسة جديدة، بعد ان بلغ من العمر ارذله،  وصار غير قادر على ادارة بلد \بحجم الجزائر، ويتم استغلاله كواجهة للجنرالات والاستخبارات وشبكة المصالح، بعد ان كان الرجل  القوى الحكيم الذي قاد الجزائر في احلك فترات تاريخها،  وبث فيها الروح واعادها للمجتمع الدولي  واحدث طفرة في اقتصادها. وتكريم هذا الرجل كان بتركه  يستريح في ايامه الاخيرة، ليظل رمزا وليس حاكما شاخ ومات على كرسي الحكم محبطا آمال الملايين، وقاطعا الطريق على التحول الديمقراطي  والتداول السلمي للسلطة وانتقالها لجيل جديد.