مدونة مكتبة وتكنولوجيا

  زيت الكزبرة منعش القلوب  قطب: "الفينولات" مادة مطهرة ذات فاعلية كبيرة كمضاد للبكتيريا ومغلي الكزبرة يحتوي على المادة نفسها بنسبة أقل    الغندور: يقضي على  الـ "التوكسين" الذي تفرزه "السالمونيلا" والذي يقاوم المضادات المعروفة ولا يبطل الطهي  و التجميد مفعوله     عبد الرحيم: الزيت سيدخل في العديد من التركيبات الدوائية قريبا لقدرته الخارقة وأسراره تتكشف تباعا      الكزبرة من أكثر الأعشاب استخداما حول العالم فهي تستخدم كورق أو مغلي أو كزيت أو كحبوب فلكل فائدة وخواص, لكن دراسة برتغالية جديدة توصلت إلى أن زيت الكزبرة تحديدا يعد من المضادات الحيوية الطبيعية التي يمكن أن تستخدم لعلاج الالتهابات ومنع التسمم الغذائي. وقام الباحثون باختبار الزيت المنتج من بذور نبات الكزبرة, في مواجهة 12 سلالة من البكتيريا, و لاحظوا أنه قتل معظمها اضافة الى انخفاض نمو كل منها, بما في ذلك السالمونيلا, و MRSA والاشريكية القولوني" "E.coli, وهو ما حدا بقائد فريق البحث البرتغالي "فرناندا دومينجيز", للقول إن زيت الكز...

  طوكيو تحتفل لإعلان استضافتها أوليمبياد 2020   فازت طوكيو بحق تنظيم دورة الألعاب الأولمبية عام 2020، بعد تصويت أجرته اللجنة الأولمبية الدولية مساء السبت. وفي جولة التصويت الأولى تقدمت طوكيو على كل من منافستيها اسطنبول ومدريد، لكن اللجنة أجرت تصويتا ثانيا بين الأخيرتين واختارت المدينة التركية لتخوض جولة التصويت الحاسم أمام العاصمة اليابانية. وقدمت طوكيو ملفها تحت شعار "اكتشاف الغد" واقترحت إقامة الدورة من 24 يوليو/تموز إلى التاسع من أغسطس/آب 2020. طوكيو ستستضيف الألعاب الأولمبية لعام 2020 ورغم أنّ ميزانية طوكيو المقترحة أضعف بكثير من الميزانية التركية التي تناهز 20 مليار دولار، إلا أنّ عاصمة اليابان هي التي فازت بالامتياز. والميزانية المقترحة هي 3.42 مليارات دولار للدورة الأولمبية نفسها و4.38 مليارات دولار لتجهيزات مرتبطة بالدورة منها 3.06 مليارات دولار لمواقع إقامة المنافسات إضافة إلى 813 مليون دولار للقرية الأولمبية.أما مواقع استضافة فعاليات الدورة فستكون على 36 موقعا، إضافة لأربعة ملاعب تستضيف مباريات كرة القدم، ومن ضمن هذه المواقع 15 موقعا موجودا با...

  بالصور.. مخبأ بريطاني تاريخي معروض للبيع بـ275 ألف جنيه إسترليني نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريراً مصوراً عن عرض مخبأ بريطاني تاريخي، أُنشئ في الحرب العالمية الثانية، للبيع. وأُسس هذا المخبأ عام 1942 في الحرب العالمية الثانية؛ كي يقي عائلة بريطانية تعيش في سانت ليفين بمقاطعة كورنوال من الغزو. واستُخدم هذا المنزل في الحرب لحماية الطيارين، ومراقبة السماء، وحفظ كابلات الكهرباء القريبة من المنزل، وهو مكون من طابق واحد وثلاث غرف نوم، وحمامين وغرفة رطبة، وتبلغ مساحته 23 قدماً. وتم تحديث هذا المخبأ بشكل كامل في الآونة الأخيرة من قبل مالكته إليزابيث ستروتون؛ ليكون منزلاً صالحاً للمعيشة بنحو عشرة آلاف جنيه إسترليني، وهو معروض للبيع حالياً مقابل 275 ألف جنيه إسترليني. وتمت إقامة هذا المنزل تحت نحو ثلاثة أقدام تحت الأرض، وهو معزول إلى حد كبير عن العالم الخارجي، مع توفير وسائل تهوية متعددة، وإمكانية المعيشة داخله لشهور عديدة. أصبح الصباح خفت أن تراك الشمس راقدا على جفني فأيقظتك لتأخذ مخدعك في عيني فقد أعياك السهر    omima

          هذي الحقيقة أشد ضلالا من الخديعة