المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر 18, 2013

الحياة البرية

صورة
جمعنا لكم مجموعة من الصور المشاركة في مسابقة ناشيونال جيوغرافيك عن فئة الحياة البرية لعرضها في هذا التقرير شاهد الصور التالية. الفائز في مسابقة مصور الحياة البرية هو غريغ دو توا، بصورته التي اطلق عليها اسم “جوهر الفيلة”. حاول غريغ في صورته نقل الأجواء المميزة التي تحيط به عند تنقله مع الفيلة. وفي فئة المصورين صغار السن، فاز اودايان راو بايان من الهند بصورة التقطها لأنثى تمساح ترعى صغارها. لاحظ المصور عددا من صغار التماسيح تلهو في الماء، ثم ظهرت أنثى تمساح كبيرة لتحميهم فتسلقوا ظهرها. فاز المصور الياباني توشيجي فوكودا في فئة الحيوانات المهددة بالإنقراض. تمكن المصور من التقاط هذه الصورة النادرة لنمر سيبيري في اقصى شرق روسيا قرب الساحل الياباني. تعتبر النمور السيبيرية من الفصائل التي توشك على الانقراض، لذلك من الصعب جدا تصويرها. تمكن اسحق بريتوريوس من الفوز في فئة الطيور بهذه الصورة الطريفة لطائر عالق في شبكة عنكبوت. التقط اسحق صورته في جزيرة سيشيل. تمت الإشادة بصورة اليخاندرو بريتو من المكسيك التي تظهر تمساحاً يفترس سلحفاة بيتر ديلاني من ايرلندا الت...

دنيا الكاريكاتير

صورة
الصباح يعني أن تُشرع نوافذ قلبك للحياة ، وتتنفس الرضا . . وتبتسم للضوء ؛ تذكر لا شيء يستحق أن نعكر من أجله صفو الأيام الجميلة omima

ديكور

صورة

صيد الكاميرا

صورة
البلاد لاتجيد القراءة والكتابة يسهل خداعها omima

باقو ورد

صورة
تؤلمنى الكتابة انها ملوثة بطين الذاكرة. omima

النباتيون اقل تفكيرا فى الانتحار

صورة
توصل العلماء اليابانيون إلى الاستنتاج أن الفواكه  والخضروات تساعد في تخفيض مخاطر التفكير بالانتحار وتؤثر إيجابيا على الحالة النفسية. استغرقت دراسة عادات الطعام هذه قرابة 9 سنوات وشملت 90 ألف شخص تراوحت أعمارهم من 45 إلى 74 عاما. وبيّنت نتائج هذا البحث أن الأشخاص الذين يعتمدون في غذائهم على حصة الفاكهة والخضار يندفعون للتفكير بالانتحار بنسبة أقل بمقدار مرتين. وتوجد تفسيرات عدة لهذه الظاهرة من بينها عدم معاناة النباتيين من الأمراض المزمنة التي يسببها تناول اللحوم وذلك إضافة إلى توفر مواد طبيعية مزيلة للاكتئاب في مأكولات النباتيين تساعد في التغلب على الجهد النفسي. عندما نكتب تفتح نوافذ الذاكرة بشهية omima

تشحم الكبد.. أسبابه وعلاجه

صورة
  تشحم الكبد.. أسبابه وعلاجه   مع تزايد انتشار السمنة في الولايات المتحدة، يزداد لدى الأميركيين وزن الكبد، كما تزداد التهديدات الصحية للقلب. ورغم انتفاء إحصاءات مضبوطة عن مرض تشحم الكبد (الكبد الدهني)، فإن التقديرات تشير إلى أن نحو 20% من البالغين الأميركيين يعانون من درجة من درجات حدة هذا المرض.تظهر مشكلة تراكم الشحوم في الكبد عادة، وبشكل خاص تقريبا، لدى الأشخاص الذين يتناولون المشروبات الكحولية.         إلا أنه يبدو أن الانتشار الوبائي للسمنة ومرض السكري هو المسؤول عن ازدياد المشكلة. ويؤثر تشحم الكبد على ما بين 70% و90% من الأشخاص المصابين بالسمنة أو السكري. وهكذا فإن النتيجة هي أنه ومع انتشار السمنة والسكري فإن مرض الكبد الدهني يزداد انتشارا. ولا ينحصر مرض الكبد الدهني في مجموعة من الناس دون أخرى، كما لا يبدو جليا لدى أحد الجنسين دون الآخر، إلا أن الدراسات تفترض أن الأشخاص المتحدرين من أصول لاتينية يعانون منه أكثر من غيرهم. ويحدث هذا المرض في أواسط العمر، رغم أن الصغار قد يصابون به أيضا. وهو ينتشر بسرعة الآن ...