مدونة مكتبة وتكنولوجيا

  \

 

البطاطا سر نضارة البشرة   في حبة البطاطا الكبيرة 278 وحدة حرارية - يساهم تناول البطاطا في الحد من خطر الإصابة بأمراض القلب لغناها بالبروتينات والنشويات والكالسيوم والفيتامينات C وب المركبة التي تعمل أيضاً على ضبط ضغط الدم. كما يحتوي البطاطا على الكاروتين المضادة للأكسدة التي تلعب دوراً اساسياً في الحفاظ على صحة القلب وعلى الصحة عامةً. - تحتوي البطاطا على كل المكونات اللازمة حفاظاً على الصحة عامةً وعلى صحة البشرة تحديداً كالبوتاسيوم والمغنيزيوم والزنك والفوسفور والفيتامينات C وب المركبة فكلها فيتامينات ومعادن ممتازة لصحة البشرة. لذلك يمكن أن تصنعي قناعاً من البطاطا المهروسة مع العسل للوجه. كما يمكن وضع البطاطا على الجروح والكدمات للحد من التورم والألم. - قد تحد البطاطا من خطر تكون الحصى في الكلى، فقد أظهرت دراسات عدة أن البطاطا التي تعتبر مصدراً ممتازاً للمغنيزيوم قد تخفف من تكون الكالسيوم في الكلى. - يساعد تناول البطاطا على تحسين وظائف الدماغ:يحتاج الدماغ إلى مكونات معينة ليعمل بشكل سليم كالأكسيجين والفيتامينات ب المركبة ومستويات متوازنة من الغلوكوز والأحماض الدهنية اوميغا 3 وغيرها...

 

  واشنطن - أكدت نتائج دراسة صغيرة أن استهلاك النشويات (الكربوهيدرات) بكثرة يؤدي إلى زيادة الاضرار بصحة القلب اكثر من تناول الدهون الحيوانية. وفي هذه الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة "بلوس وان" الأميركية، خضع 16 مشتركاً إلى نظام غذائي استمر أربعة أشهر ونصف الشهر. وكل ثلاثة أسابيع، جرت زيادة كميات النشويات (خبز ومعجنات...) تدريجاً، في حين تم تقليص كميات الدهون الحيوانية المشبعة (لحوم، اجبان...). وبقي عدد السعرات الحرارية والبروتينات ثابتاً طوال مدة الدراسة. ولاحظ الباحثون ومن بينهم جف فوليك الأستاذ في جامعة اوهايو، أن المستوى الإجمالي للدهون المشبعة الذي تم تحديده في الدم لدى المشاركين لم يسجل ازدياداً، عندما تناول هؤلاء كميات كبيرة من اللحم الأحمر ومشتقات الحليب، لا بل تراجع عند اكثريتهم. وسجل حمض البالمتيوليك خصوصاً، وهو من الأحماض الدهنية المشبعة المرتبطة بتناول النشويات، والذي أظهر ارتباطاً محتملاً بالأمراض القلبية الوعائية، تراجعاً في الجسم أثناء تناول كميات ضعيفة من النشويات، إلا ان مستوى حمض البالمتيوليك في الدم عاد الى الارتفاع مجدداً مع زيادة عدد الأحماض المستهلكة. وأوضح...

ظهرت دراسة حديثة أن في الطماطم الخضراء مركَّباً طبيعياً يُحفِّز العضلات على النمو ويعزز من قوتها وقدرتها على التحمل، ويحول دون ضمورها. ونقلت مجلة "الكيمياء الحيوية" الأميركية عن الدكتور كريستوفر آدمز من جامعة أياوا قوله إن ضعف العضلات الناجم عن الشيخوخة والتعرض لإصابات والإصابة بالسرطان وأزمات القلب، يجعل من الناس أكثر ضعفاً وتعباً، ويحول دون القيام بنشاط جسدي كما يعرضهم للسقوط والمعاناة من الكسور. وأشار إلى أن دراسة أعدها مع زملاء له بيَّنت أن مركب التوماتيدين -الموجود في الطماطم الخضراء- يعزز نمو وقوة العضلات، كما أن فوائده لا تقتصر على ذلك بل هو يحول دون ضعف العضلات وتلفها جراء الأمراض والإصابات والشيخوخة. وأوضح آدمز أن الدراسة أجريت على فئران حيث تبين أن تناولها هذا المركب ساهم في نمو عضلاتها وزيادة قوتها بحيث باتت قادرة على ممارسة الرياضة بوتيرة أكبر، من دون اكتساب أي وزن إضافي. وإذ لفت إلى أن تناول الطماطم الخضراء باعتدال لا يضر، أشار إلى أنه لا بد من إجراء المزيد من البحوث لتحديد إن كان تأثير مركب التوماتيدين -الموجود فيها- على البشر مشابه لتأثيره على الفئران. وأفادت د...

  الحركة - التواصل - الجمال - الرؤية  كلها أمور رغم صعوبتها  ولكننا نستطيع العيش والتعايش دونها ولكن هل نستطيع أن نعيش . . بدون والدين ؟  

  يصعد الدّخان مستقيما في الجوّ عندما يكون الهواء هادئا لا ريح فيه. فإذا رأينا الدّخان يصعد منحنيا يمينا أو شمالا أو في كل الاتجاهات فذلك لأنّ الرّيح تدفعه في اتجاهها. تحاول الجزيئات الدّقيقة الّتي يتركّب منها الدّخان - صلبة كانت أو سائلة أو غازيّة - أن تصعد في الهواء لكنّها تصطدم بالطّبقات الجويّة فتتسلّل بينها متّبعة طرقا ملتوية منفقة - شيئا فشيئا - ما كان لها من طاقة اكتسبتها بارتفاع حرارتها بالنّسبة لحرارة الهواء المحيط بها. وينتهي بها الأمر سريعا إلى التّلاشي والامتزاج بالهواء خاصّة إذا كانت الرّيح تحرّكها. تسلحوا واستعدوا للدهر سلماً وحرباً فالليث ظفر وناب لولاهما كان كلباً

لا شيء يستحق أن تسهر من أجله أو ان تنام لتنساه   "إن كان ميتا ؛ فلا تتفقده كل خمس دقائق باحثا عن النبض لقد مات ؛ ارحل. " ينطبق هذا علي كثير من المواقف في حياتنا هو أن ترحل بعيدا وان تلتزم بالمسافة المطلوبة . “ -صباح الخير،ابدأ يومك بـ مُعاهده مع نفسك ان لا تسمح لـ أي تفاهه تعكر لك مزاجك؟. ”