مدونة مكتبة وتكنولوجيا

كل عام في مخزن الشتاء الطبيعة تجرد موجوداتها لاستقبال الربيع وتنسى شجرة الحزن اليابسة أمام نافذتى .

يُعرف هرمون التوستيسترون بـ "هرمون الذكورة"، وهو من العناصر الكيميائية الهامة لصحة الرجل، لأن انخفاضه ينعكس سلباً على الصحة الجنسية، ويزيد تراكم الدهون حول البطن، كما يرتبط نقصه بانخفاض الطاقة والنشاط. ويتراجع إنتاج الجسم للهرمون مع التقدم في العمر، أو نتيجة قلة النشاط البدني، أو بسبب تناول أطعمة مصنّعة غير صحية كثيرة. لزيادة إنتاج التوستيسترون بطرق طبيعية: * تناول الرمّان وعصيره، فهو يقلل مستوى هرمون الكورتيزول، ويساعد ذلك على ارتفاع مستوى التوستيسترون بالمقابل. * يقوم المغنيسيوم بدور هام في منع ارتباط بعض البروتينات التي تعيق التوستيسترون به. لذلك تناول اللوز والسبانخ والكاجو والكمّون للحصول على مزيد من المغنيسيوم. * تحتوي الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة والسردين على فيتامين "د" ودهون أوميغا3، وهي توليفة ضرورية لينتج الجسم التوستيسترون. * احرص على تناول البروتين الذي يحتاجه جسمك، مث الأسماك والدواجن واللحوم الحمراء قليلة الدهون، فالبروتين يحافظ على مستويات صحية من التوستيسترون في الجسم. * البصل من الأطعمة التي تحفّز إنتاج الجسم للتوستيسترون.

تستخدم الكثير من سيدات المنازل ورق الألومنيوم لتغطية الطعام أو لطهو بعض الأطباق. وهو ما يمكن أن يشكل خطراً على الصحة بحسب ما ذكر تقرير لموقع Améliore Ta Santé الفرنسي. وأشار إلى أن ارتفاع درجة حرارة هذا الورق يعود بالكثير من الضرر على الجسم وخصوصاً في حال كان الطعام يحتو على الأحماض أو التوابل الحارة. وذكر أنه لا يمكن الجسم التخلص من كل كمية الألومنيوم التي يمتصها بسبب ذلك، لافتاً إلى أن استهلاك كمية قليل منه لا تشكل خطراً كبيراً وأن المقصود بهذا أقل من 40 ملغ يومياً. وأضاف أن أجسامنا معرضة لامتصاص هذه المادة أكثر مما نتصور من خلال تناول أطعمة منها الذرة والجبنة الزرقاء وملح الطعام والشاي وأعشاب الطهو والبهارات، إضافة إلى بعض أنواع الأدوية وماء الشرب. ونبه إلى أنه يمكن استهلاك الألومنيوم أن يسبب مع مرور الوقت بعض الاضطرابات مثل زيادة احتمال المعاناة من مرض الألزهايمر وتفاقم مشاكل الكلى والعظام لدى الأشخاص الذين يعانون منها، إضافة إلى الحد من نمو خلايا الدماغ. ولهذا نصح بالتوقف عن استخدام هذه الأوراق. كما حذر من المبالغة في فرك أواني الأولومنيوم لتنظيفها بعد ...

الليمون الليمون من النباتات الحمضية الغنية بالكَثير من الفيتامينات والمَعادن والألياف والمُركّبات الكيميائيّة الطبيعية، وتُعدّ كل أجزاء النبتة قابلةً للاستهلاك كعصيرها وقشورها ولبّها وزيتها، وتُستخدم في جميع أنحاء العالم لما تُوفّره من نكهةٍ حامضة مَرغوبة لإعداد الكثير من الأطباق، فهي غنيّة بحامض السيرتيك الذي يُشكّل ما يقارب الـ 5% من مكوّنات الليمون، إضافةً إلى فوائدها الصحيّة الهائلة وأهمها تدعيم الجهاز المناعي، ومحاربة الأمراض بسبب احتوائها على مركبات الفلافونويد ومضادات الأكسدة ومُركّبات تقي من السرطان وانقسام وتكاثر الخلايا السرطانية. اكتَشَف العلماء أنّ بعض النباتات الطبيعيّة يُمكن أن تفوق قدرةَ العلاجات الكيميائيّة على معالجة الأمراض دون التعرّض لإيذاء الجسم، ومن هذه النباتات نبتة الليمون وخاصّةً قشورها، التي عادةً ما يتمّ تَجاهلها والتخلّص منها على الرّغم من فوائدها الصحيّة الكبيرة. فوائد أكل قشر الليمون لقشر الليمون فوائد عديدة، منها:  يقوّي جهاز المناعة؛ حيث تحتوي القشور على نسبةٍ عاليةٍ من فيتامين ج مُقارنةً مع عصير الليمون، والذي بدوره يقاوم العدوى. يُخلّص ...