المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر 28, 2013

سياحة

صورة
إنّ أحلك ساعة.. لا يزيد عدد دقاتها على الستين .

في ديسمبر تنتهي كل الأحلام "رواية"

صورة
في ديسمبر تنتهي كل الأحلام "رواية" تأليف: أثير عبد الله النشمي أنا مكتئب !.. مُكتئب جداً … وعادة لا تُصيبني الكآبة أثناء كتابتي لأيِ عمل ، أنا رجُل لطالما أحب مرحلة الكتابة .. رجلُ يستمتع بكُلِ ما يُصاحب تلك الفترةِ المُرهقة من أرقِ وألمِ وتضارب في المشاعر ، لكنني وما أن يرى كتابي النور حتى أُصاب باكتئابِ مابعد  الكتابة ، فأكره كتابي (الوليد) لدرجةِ أشعر معها بالرغبةِ في أن أوئده وأتلفَ كُل نسخه ، لكن حالة الكآبة بدأت مُبكرة هذه المرة .. استبقتْ كآبتي نوفمبر ، واستبقت أيضاً روايتي الجديدة .. ولا أدري أن كُنت قادراً على أن أصمدَ حتى يناير القادم أو حتى إصدار الرواية .. للتحميل

وردة

صورة
ياصديقيي تلزمُنا حياتان حياة نعيشها كما نُريد وحياة تعيشنا كما تُريد omima

القوقعة

صورة
القوقعة "رواية" أثناء مشاهدتي لإحدى البرامج التي ثار فيها أحد أبناء الشعب  السوري الحر على وحشية النظام، ذكر لنا رواية/يوميات مصطفى خليفة في مؤلفه "القوقعة" والتي استشهد فيها على بشاعة التعذيب منذ زمن، فهممت بقراءته إلى أن أتممت القراءة ويسعدني بأن أُشارككم رأيي حوله: ل تصنف هذه اليوميات ضمن أدب السجون، حيث يقضي مصطفى ١٢ سنة من عمره في السجون السورية بالخطأ! ينقلنا  مصطفى من بداية عودته إلى أرض الوطن عائداً من  فرنسا إلى دخوله فوراً للسجن، ويذكر فيه التفاصيل الصغيرة والكبيرة التي تحدث من تعذيب وغيره من أساليب لا تخطر على قلب بشر، يتفنن في إيصال الأجواء الرهيبة ونقل الحالة النفسية التي تخيم عليه ومن معه بسرد ما يعتريهم يومياً، هو مسيحي الديانة ومحتجز بتهمة العمل مع الإخوان المسلمين!!  س بعد كل هذه السنوات يخرج ليجد العالم مكان غير مسلٍ كما عهده من قبل، ليجد أن حصيلة سنوات الألم والحسرة لا يمكن لها أن تترجم أبداً . أنصح بقراءته للإطلاع على بشاعة النظام السوري تأليف: مصطفى خليفة للتحميل http://www.4shared.com/office/8hTBKBPZ/_online.html

طرائف

صورة
  عليك تجاوز الشعور السلبى المتشائم وصناعة الثقة بالله داخل النفس ان الله يصنع لنا افضل مما نريد