مدونة مكتبة وتكنولوجيا

كل ثانية يوضع أمامك اختيار بسيط قد يجعل الحياة كلها مختلفة.. وكل ثانية تختار أن تؤجل القرار خوفا، فتظل كما أنت

فيه ناس كلامهم ريحته حلوة

قد تتواجد فى بعض الأحيان بمناطق تفتقر إلى الطاقة الكهربائية، أو إن كنت من هواة التخييم فى الصحراء، فقد يفقد هاتفك الذكي لشحن بطاريته جراء استخدامه فى التصوير أو تحديد المواقع واستخدام الخرائط، وقد تكون مشكلة حقيقة فى ذلك الوقت، أن تستمر رحلتك دون هاتف مشحون. ولذلك طور مجموعة من العلماء طريقة جديد لشحن الهاتف، وسيستقيد منها خاصة هواة التخييم والترحال وقضاء الأوقات فى الصحراء، حيث تقوم الفكرة على استغلال النيران فى توليد طاقة تتحول إلى كهرباء يتمكن الهاتف من خلالها شحن بطاريته. وببساطة تعمل الفكرة، من خلال استغلال موقد صغير والذى يستغل فى تحضير الطعام أو تسخين المياه لإعداد القهوة أو الشاي، موصل به سلك فى آخره مخرج USB تقوم بتوصيل هاتفك عليه وتجري عملية الشحن. أى أنك كلما رغبت فى شرب كوب من القهوة أو الشاي، أو إعداد الطعام، فقط أشعل الموقد وقم بتوصيل هاتفك عليه وسيتجري عملية الشحن ببساطه، مما سيوفر عليك الجهد، ففترة انتظار إعداد الطعام أو القهوة ستكون كافية بدعم هاتفك بطاقة لإكمال رحلتك.

أدمغة الأخيار أكبر حجما منها لدى الأشرار أعلن الخبراء في جامعة شيكاغو أن دماغ الذين يميلون إلى العدوان المفرط غير المبرر يحتوي على كمية من المادة الرمادية أصغر مما يحتويه دماغ الذين تتصف نفسياتهم بالتوازن. واختار العلماء 168 شخصا كان 53 شخصا منهم أصحاء نفسيا ، و57 شخصا منهم كانوا يصابون من وقت إلى آخر بخلل نفسي. فيما اعتبر 58 منهم أشخاصا مصابين بأمراض نفسية مزمنة. وقام العلماء بجمع المعلومات عن كل أحد منهم باستخدام تكنولوجية التصوير بالرنين المغناطيسي. واتضح أنه مع تنامي ميل الإنسان إلى العدوان تقل كمية المادة الرمادية في مخه، طبقاً لما ورد بموقع “روسيا اليوم”. ويسمى الخلل العصبي الذي يظهر من وقت إلى آخر لدى الإنسان بـ”متلازمة الشر” ، أي أنه خلل يجعل الإنسان عاجزا عن السيطرة على عواطفه السلبية. ويشعر هؤلاء في غالبية الأحيان بارتياح حين يفرجون عن غضبهم رغم أنهم يشعرون بندم فيما بعد. ويرى صاحب الدراسة أميل كوكارو أن هذا الخلل ليس من طباع هؤلاء الأشخاص بل هو أكثر من ذلك، ذلك أن كمية المادة الرمادية في مخهم أصغر بكثير مما هي عليه لدى الناس الذين يتصفون بنفسيات متوازنة وب...

  أشارَت دِراسةٌ حديثةٌ إلى أنَّ تناوُلَ بعض أنواع الفاكِهة الغنيَّة بالفلافونويدات high-flavonoid، مثل التوت البرِّي والتفاح، يُساعِد على الوِقاية من الوزن الزَّائِد للبدن. رصدَ الباحِثون حالات ما يقرُب من 250 ألف شخصٍ خلال فترة 24 عاماً، ووجدوا أنَّ تناوُل المزيدِ من الفلافونويدات، ارتبَط باكتِسابٍ أقلّ لوزن البدن، خصوصاً الأنثوسيانينات anthocyanins (عوامِل مُضادَّة للالتِهاب تأتي بشكلٍ رئيسيّ من ثِمار التوت البرِّي والفراولة)، والبوليميرات التي تحتوي على الفلافونويدات flavonols polymers (تأتي من الشاي والتفَّاح). وجدَ الباحِثون أنَّ كلَّ 10 ميليغراماتٍ إضافيَّة من الأنثوسيانينات، وكل 138 ميليغراماً من البوليميرات التي تحتوي على الفلافونويدات، وكلّ 7 غرامات من الفلافونويدات في اليوم، ترتبِطُ باكتِسابٍ أقلّ لوزن البدن بما يتراوَح بين 70 إلى 100 غرام خلال فترات مُتقطَّعةٍ وفي مدَّة 4 سنوات؛ وقالَ الباحِثون إنَّ هذا الأمرَ قد يبدو بسيطاً، ولكنَّه مهمّ مع مرور المزيد من الزمن. يجب التنويهُ إلى أنَّ هذه الدِّراسةَ لم تكن مُصمَّمةً حتى تُبرهِن على علاقة سببٍ ونتيجةٍ،...

ربما لا أكون الشخص الذي يحبه كل العالم ، ولني أحاول ألا أضايق الناس"

حذرت منظمة الصحة العالمية من "ارتفاع ملحوظ" في معدلات الإصابة بمرض السرطان في العالم، فيما يقف العالم دقيقة صمت في اليوم العالمي للسرطان حداداً على الملايين من ضحايا المرض الخبيث. وأشارت إحصائيات صندوق أبحاث السرطان في العالم إلى أن المرض ازداد بنسبة 20% خلال السنوات العشر الماضية، حيث أظهرت الفحوص الطبية أن 12 مليون شخص يصابون بالسرطان سنوياً، وفقاً لما قالته المنظمة البريطانية المعنية بأبحاث السرطان في العالم. ومن المتوقع ارتفاع هذا العدد إلى 24 مليوناً بحلول عام 2035، وستكون النسبة الأكبر من هذه الزيادة في دول العالم الثالث. وبحسب إحصائيات صندوق أبحاث السرطان، يعتبر سرطان الرئة من أكثر السرطانات شيوعاً بنسبة 85% بين مجموع المصابين بالسرطان في العالم، يليه سرطان الثدي عند النساء بنسبة 25% من مجموع إصابات السرطانات ومن ثم سرطان القولون والمستقيم. وقد شخصت أكثر من 60% من مجمل الحالات السنوية الجديدة المصابة بالسرطان في مناطق إفريقيا وآسيا ووسط وجنوب أميركا، حيث يحدث 70% من وفيات السرطان العالمية في تلك المناطق. وكان الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان، بالتعاون مع منظمة ال...

رسالة أفقر رئيس في العالم: هذه نصائحي لكم أيها البشر في مقابلة مع قناة “RT” شرح رئيس الأوروغواي السابق خوسيه موخيكا كيف تقوم حكومات بعض الدول الغربية بسرقة أموال الطبقة الوسطى عبر الاحتيالات المالية. واعتبر أن عمليات الاحتيال العالمية التي لا يمكن تصحيح تداعياتها في الوقت الحاضر، نتجت عن ترويج فكرة الليبرالية الجديدة في عالم الرأسمالية المعاصر، ما أدى إلى الثقة العمياء بالسوق والتنافس والحرية المطلقة للاعبين الاقتصاديين المعنيين، ومن ثم إلى تركز الأموال وتحول القطاع المالي إلى الواقع الافتراضي الذي غلب على العالم. بعض الناس يغضبون حينما تقع أعينهم علي نماذج بشرية بائسة" إنهم نموذج حقيقي لتلك الروح التي أثقلت بسوء الحظ والإخفاق والهزيمة . ،،،