المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس 9, 2016

عراقي بلا ساقين ولا يدين يستعد لخوض منافسات الأولمبياد بالسباحة مطلع الشهر المقبل

صورة
يتيم عراقي بلا ساقين ولا يدين يستعد لخوض منافسات الأولمبياد بالسباحة مطلع الشهر المقبل     “دخلت إلى الماء لتحقيق أهداف صغيرة، ما لبثت أن تحولت إلى أحلام كبيرة، وحملني القدر على دخول حوض السباحة وتقديم أفضل ما لدي” ، بهذه العبارة لخص السباح العراقي المعاق المولود بلا ذراعين ولا ساقين، احمد العراقي ، أستعدداته لخوض منافسات أولمبياد ريودي جانيرو ، المؤمل انطلاق منافساتها مطلع شهر آب المقبل .  أحمد وشقيقه يتيمان من ذوي الاحتياجات الخاصة من اصل خمسة ملايين يتيم عراقي فقدوا آباءهم في الحروب المتعاقبة والعمليات العسكرية والحوادث المرورية والمرض والجوع ونقص الأدوية وتلوث المياه وغياب الرعاية الصحية والحصار الجائر لـ مدة 13 عاما بذريعة اسلحة الدمار الشامل التي لاوجود لها وتشوه الأجنة بفعل التلوث الأشعاعي وقنابل اليورانيوم المنضب التي القيت على العراق اطنانا بناء على معلومات اعترفت الأداراتان البريطانية والأميركية بأنها كانت مضللة ولاصحة لها ، تبنتهما مواطنة استرالية ناشطة في مجال حقوق الأنسان من ملجأ للأيتام في بغداد عام 1998، واخذتهما معها الى أستراليا فأصبح...

فن الجرافيتي

صورة
سوء الهضم قد يسبب فسادا في التفكير.. من لديه مشكلة في بطنه غالبا يتشكك في كل ما يأكله أو يشربه أو يشتهيه. ويشعر بالخوف الدائم من الإصابة بمشاكل الهضم. والشك ينتقل من الطعام إلى الأفكار. كان الشاعر الكبير ابو العلاء المعري رجلا شكاكا. وكان ذلك بسبب أنه أكثر من أكل العدس والزيت فأصيب بعسر الهضم، فصار يشك في كل شيء، ويرتاب من أي شيء. القصة أن المدخل إلى جسدك قد يكون مدخلا إلى أفكارك.. فعامل جسدك باعتدال، دون تفريط، ودون سرف، دون إهمال أو هوس، حتى ينعكس ذلك على عقلك وأخلاقك.

صورة

صورة
الأحلام مشاع للجميع ما يجعلنا  متمايزبن هو القدرة علي تحقيق تلك الاحلام .

صورة

صورة
عندما جاء الجيل الذي أنتمي إليه  الي الوجود لم يجد أي سند عقلي او روحي ذلك ان العالم الآن يفتقر الي الأمان الديني والدعم الروحي والاستقرار السياسي . البعض منا سجنوا  أنفسهم في مجرد امتلاك  ما هو يومي مبتذلين صغار يلهثون وراء خبز كل يوم .