المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر 27, 2021

صورة

صورة
   

هل تناول الحلويات بافراط يجعلك من "ضعاف الذاكرة"؟

- هل أنت من عشاق الحلويات، فلا شك أنك صعقت عند رؤية هذا العنوان، لأنه لا يمكنك التخلي على هذا العنصر الذي يشعرك بالسعادة خصوصا اذا كان محشوا بالشوكولاتة، فلا يمكنك مقاومة المنظر، لكن هل تتوقع أن رغبتك في استهلاك المزيد من الحلوى قد تضعف ذاكرتك؟  حيث بينت نتائج دراسة علمية، أنه خلال تناول الحلويات تتوقف الخلايا العصبية المسؤولة عن الذاكرة المرحلية عن العمل، فمن الممكن عدم تذكر تناول الطعام قبل بعض الوقت، والعودة الى المائدة مرة أخرى، لأنك لاتتذكر ذلك.   كيف تم التوصل الى ذلك؟  أجرى علماء جامعة جورجيا الأمريكية تجارب مخبرية على قوارض قسمت إلى مجموعتين، فالمجموعة الأولى كانت تتغذى على الحلويات والأطعمة المحلاة، بعدها لاحظ العلماء أن سلوك فئران هذه المجموعة تغير، وكانت تعود الى الأكل دائما رغم عدم كونها جائعة. لكن فئران المجموعة الثانية، كانت تتناول الكمية التي تجعلها تشعر بالشبع وتترك الغذاء المقدم لها ولا تعود اليه إلا بعد أن تشعر بالجوع ثانية، لأنها تتذكر ذلك جيدا.  من خلال هذه التجربة، تبين أن الحلويات تؤثر سلبيا في الذاكرة وتجعل ال...

ضوء الشاشات يغطي على تسلل وحش الاكتئاب الى الأطفال

ضوء الشاشات يغطي على تسلل وحش الاكتئاب الى الأطفال   دراسة حديثة توصي بتحديد الوقت المسموح فيه للصغار بمشاهدة التلفزيون أو استخدام الكمبيوتر أو الهاتف المحمول بأقل من ساعتين يوميا، لضمان سعادة اكبر. باب مفتوح على مخاطر صحية ونفسية واشنطن - وجدت دراسة حديثة أن الصغار الذين يقضون كثيرا من الوقت يحدقون في شاشات التلفزيون أو الكمبيوتر ربما يشعرون بقدر أكبر من الاكتئاب مقارنة مع من يمتنعون عن ذلك نهائيا لكن الأطفال الذين يشاهدون التلفزيون أو يستخدمون الكمبيوتر باعتدال ربما يكونون الأسعد. ويوصي الكثير من أطباء الأطفال أن يحد الآباء من الوقت المسموح فيه لأطفالهم بمشاهدة التلفزيون أو استخدام الكمبيوتر أو الهاتف المحمول ليكون أقل من ساعتين يوميا إذ أن الافراط في هذا الأمر يتصل بالسمنة ومشاكل صحية أخرى كما يعتقد أنه يعيق النمو المعرفي. وخلال الدراسة حلل الباحثون بيانات دراسات سابقة تضم أكثر من 125 ألف مشارك ووجدوا أدلة على أن تقليص وقت التحديق في شاشة التلفزيون أو الكمبيوتر أو الهاتف المحمول يعود بالفائدة على الأطفال والمراهقين. وكان الصغار الذين يقضون خمس ساعات على الأقل يوميا يحملقون في ال...

هل تُعاني من النوموفوبيا؟

إذا كنت محتاراً في الإجابة عن هذا السؤال، فإن دراسةً لجامعة ISU قد تساعدك على إيجاد الجواب، فقد طوّر الباحثون في هذه الجامعة استطلاعاً يساعدك على تحديد فيما إذا كنت تعاني من النوموفوبيا nomophobia، أو الخوف من البقاء بدون هاتف. عرّف كاغلر يلديريم Caglar Yildirim المشرف الأول على الدراسة، وطالب الدكتوراه في علم تفاعل الإنسان والحاسوب، و أنابولا كوريا Anapaula Correia أستاذة مساعدة في كلية التربية بجامعة ISU، أربعة أبعاد لفوبيا العصر الحديث، هذه الدراسة نُشرت في دورية "الحواسيب في سلوك الإنسان" Computers in Human Behavior.   طور الباحثون في جامعة ولاية أيوا الأمريكية ISU طريقة تساعدك لتعرف إذا كنت تعاني من إحدى أنواع فوبيا العصر الحديث. تابع الفيديو أدناه لتتعلم أكثر حول النوموفوبيا، ثم أجب عن الأسئلة أدناه لتعرف ما إذا كنتَ مصاباً بالنوموفوبيا أم لا.    استفتاء النوموفوبيا: تم الطلب من المشاركين في الدراسة الإجابة عن هذه العبارات بدرجات من 1 (لا أتّفق نهائياً)، إلى 7 (موافق تماماً).  يتم حساب المجموع الك...

حول العالم

صورة
" حيد الجزيل" قرية من الطوب عمرها 500 عام بنيت على صخرة ضخمة بوادي دوعن في اليمن   قصر مهجور على الطراز الكلاسيكي الحديث من القرن الثامن عشر في إيطاليا فتاة من الصومال بالزي التقليدي