المشاركات

عرض المشاركات من مايو 30, 2020

صورة

صورة
خليل السكاكيني " معلما شاعرا" سيرتة تحكى تاريخ لحياة فلسطين الانتدابية والعثمانية على رفوف المكتبات العربية  تستلقى سير العظام رجل عاش الحب والفقد وعاش عصرين وتزى بزيين " واحب سلطانة حبا عظيما وتزوج بها وانجب منها ولدا وبنتا  وماتت سلطانة وقد تجاوز الستين من عمرة " ورثها  لقد كنت قبل اليوم احسب اننى صبورا على الارزاء يقرعن ساحتى وانى كبير القلب لا تستخفه حوادث هذا الدهر  أما توالت  فلما دهانى ما دهانى وجدتنى ضعيفا جزوعا ذا شجن وكآبة . وقلت هنا عاشت وهذا مكانها  وكدت اناديها مثل عادتى ثم احتلت العصابات الصهيونية الحى وتشرد الى القاهرة وكان عضوا بمجمع اللغة العربية اسس المدرسة الدستورية " وكان من اهدافة الغاء اذلال الطالب ، وكان يقول للمعلمين اياكم ان تقولوا للتلميذ لا تسرق فأنكم تتهمونة  : بل قولوا لة لا تدع احد يسرقك كان همة تعليم الخلق الحسن سار السكاكينى مع صحبة الى الكنيسة الارذوكسية وطالب بتعريب التلاوات والطقوس . فكتب لست ارذوكسيا .

صورة ولكن

صورة
  قصة .. شركة " باناسونيك " الكل منا يعرف هذه الشركة اليابانية الالكترونية ولكن ! الكثير منا لا يعرف قصة صاحب هذه الشركة : الياباني " كونوسوكي ماتسو شيتا " (1989-1894).. عاش أسوأ طفولة يمر بها أي طفل تذوق طعم الثراء الفاحش وهو طفل صغير لكن سرعان ما خسر أبوه كل ثروته شركة " باناسونيك " الكل منا يعرف هذه الشركة اليابانية الالكترونية ولكن ! سرعة إنجازه أعجبت رؤساءه فقرر رئيسه المباشر أن يمنحه دورة تدريبية في الكهرباء اجتازها بسرعة وبنجاح تحول بعد ذلك إلى مساعد كهربائي ومن ثم إلى كهربائى بدت توكل إلى " ماتسوشيتا " مهام أكبر وحصل على دخل أعلى استمر في استراتيجيته " أعمل بكل طاقتك اليوم فقد تموت غدا فلا مجال للتأجيل نجحت هذه الاستراتيجية على نحو مذهل فترقى كثيرا في عمله حتى أصبح كبير المفتشين وطور العديد من البرامج وأسهم في براءة اختراع لكن لم ينسبها زملاؤه له لأنه لم يكن يملك شهادة علمية مثلهم اشتكاهم ولكن لم يصدقه أحد ! ّكاد أن يموت من الغيظ من أثر الظلم الذي وقع عليه

طبيعة

صورة
صفتان تمنعان صاحبهما من أن يكون رجلا عظيما فأما الأولى : فأن يكون حقودا وأما الثانية ان يكون الانسان سريع الغضب ." تغضبة الاشياء التافهة "  لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ

خمسة سياحة

صورة
في الصباح تمايلت الأغصان وتحالف حفيفها مع خرير ساقية الوادي ورددت على مسامعي نشيد سليمان ورنات قيثارة داود وأغاني الموصلي.