المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر 2, 2021

5 فناجين قهوة يومياً تؤثر على فرص الإنجاب بنسبة 50%

5 فناجين قهوة يومياً تؤثر على فرص الإنجاب بنسبة 50% أثبتت دراسات وتقارير صحية طرحت في المؤتمر الثامن  والعشرين للجمعية الأوروبية للإنجاب وعلم الأجنة، أن ما  تشربه وتأكله المرأة، خاصة من الدسم والقهو قد يؤثر على  فرص نجاح علاج الإخصاب. وأوضح أوريك كيسموديل، أستاذ أمراض النساء في عيادة  العقم، بجامعة أرهوس بالدنمارك، أن "شرب أكثر من خمسة  فناجين قهوة يومياً، يقلل من فرص حدوث الحمل خلال  مرحلة التلقيح الصناعي IVF، وذلك بنسبة 50%".   حسب ما ذكرت صحيفة "دايلي مايلي" البريطانية أن الدراسة  أجريت على حوالي 4000 امرأة خضعن للتلقيح الصناعي في   الدنمارك، وتم تسجيل عدد فناجين القهوة التي تتناولها كل  منهن يومياً، مع الأخذ بعين الاعتبار عوامل أخرى، مثل:  السن، والتدخين، والكحول، والوزن، وغيرها من الأمور التي قد  تؤثر على الإنجاب. ورغم توصل القائمين على الدراسة إلى 5 فناجين من القهوة قد  تؤثر على فرص نجاح التلقيح، فإن البروفسور كيسموديل لم  يجد بعد صلة الوصل بين الأمرين. بينما يؤكد الباحث جورج شافارو، أستاذ التغذية والوبائيات في...

8 أشخاص حول العالم بأجهزة ذكية في أجسامهم

صورة
سيأتي يوم يعمد فيه معظم البشر ليس فقط إلى استخدام التكنولوجيا، بل وإلى استعمامها على رؤوسهم أو وضعها في معاصمهم، أو حتى إلى حقنها داخل أجسادهم بهدف تطوير أنفسهم. هذه هي رؤية كل كُتاب الخيال العلمي والأشخاص الذين ينعتون أنفسهم بـ"المستقبليين"، حتى أن واحدا منهم، ويدعى راي كورزويل، يرى أنه ستأتي لحظة على البشرية تندمج فيها التكنولوجيا مع أجسادنا لتكوين مخلوقات مختلفة في المستوى التالي من التطور. بالفعل تجرأ عدد قليل من الشجعان، الذين يسمون أنفسهم أحيانا بالـ" cyborgs – سايبورغس" (التي تعني بالإنجليزية الإنسان نصف الآلي)، على زراعة التكنولوجيا مباشرة داخل أجسادهم، لأسباب عدة.. نيل هاربيسون-Neil Harbisson، زرع هوائيا داخل رأسه نيل هاربيسون على الأرجح هو السايبورغ الأكثر شهرة، ولد ولديه شكل حاد من عمى الألوان. وفي عام 2004 قام بمساعدة آدم مونتاندون بتطوير جهاز أسموه "Eyeborg"، يستطيع ترجمة الألوان إلى أصوات، وإشارات موسيقية، تُرسل مباشرة إلى مخ هاربيسون، ما يسمح له بالتعرف على اللون. وفي عام 2010 اشترك هاريبسون في تأسيس "مؤسسة سايبورغ"، التي تدعم الأش...

|| أن تكون أباً.. فأنت أقل عرضةً للإصابة بالزكام ||

  تقول دراسةٌ حديثة إنَّ الآباء والأمَّهات يكونون عرضةً للإصابة بالزُّكام بما يقارب نصف احتمال إصابة الذين ليس لديهم أطفال، بغضِّ النظر عن المناعة الموجودة لديهم مسبقاً. قال الباحثون إنَّ الاختلافات النفسية أو السلوكية غير المعروفة بين الآباء وغير الآباء قد تساعد على تفسير النتائج التي توصَّلوا إليها. وأفادت رودليسكيا سنيد، من جامعة كارنج ميلون في بطرسبورغ: "وجدنا أنَّ الأبوَّة تتنبَّأ بنقص احتمال الإصابة بالزكام بين الأشخاص من ذوي الصحَّة الجيِّدة عندَ تعرُّضهم لفيروس الزكام". قام الباحثون باختبار المعلومات على 795 بالغاً من ثلاث دراسات سابقة، حيث جرى إعطاءُ المتطوِّعين في هذه الدراسات قطرات في الأنف تحتوي على فيروس أنفي يُسبِّب الزكام أو فيروس الأنفلونزا. وبعدَ التعرُّض للفيروس, أصاب المرضُ قرابةَ ثُلث المشاركين؛ لكن وجدت الدراسةُ أنَّ الإصابةَ بالزكام كانت أقلَّ بنسبة 52 في المائة عندَ الآباء مقارنةً مع المتطوِّعين الذين ليس لديهم أطفال. وازداد هذا التأثيرُ الوقائي متماشياً مع عدد الأطفال عند الآباء؛ وفي حالة الآباء الذين لا يعيشون مع أيٍّ من أطفالهم, انخفض خطرُ الإصابة با...

ورد

صورة