المشاركات
عرض المشاركات من مارس 30, 2022
آثار البنج وطرق التغلب عليها
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
آثار البنج وطرق التغلب عليها يحتاج المريض عند الخضوع إلى أي عملة جراحية مهما كان مدى سهولتها أو خطورتها إلى الخضوع للبنج الكلي أو الجزئي بحسب نوع العملية، وذلك بهدف تخديره ومساعدته على تخطي العملية دون الشعور بأيّ نوع من الوجع أو الآلام المرافقة لفتح الجلد أو غيرها مما يقوم به الأطباء أثناء العملية الجراحية، إلا أنّ هذا البنج يحدث للمريض بعض من الآثار الجانبية التي تظهر بعد زوال مفعول البنج واستيقاظه، مما يسبب له البعض من الإزعاج والأوجاع، والتي تتمثل في الآتي: الغثيان والتقي، يبدأ هذا الشعور بعد زوال تأثير البنج، وقد يمتدّ لعدة ساعات متواصلات، إلا أنه بالإمكان التخلص منه من خلال تناول الأدوية المضادة للتقيؤ. التهاب الحلق، يحدث التهاب الحلق في الحالات التي يحتاج فيها المريض إلى أنبوب للتمكّن من التنفس، وعادةً ما يستمر الوجع في الحلق من عدة ساعات إلى عدة أيام. الرغبة في النوم، ويرافقها شعور بالدوار إذ يعمل البنج على خفض ضغط الدم، مما يسبب الشعور بالدوار. الإصابة بالجفاف، يحدث الجفاف للحالات التي لا تحصل على كميات كافية من المياه والسوائل بعد البنج، ويقوم الفريق الطبي بإعطاء المريض سوائل...
اكتشاف دواء يعالج مرضى يعانون خللاً نادراً في وظيفة البنكرياس
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
اكتشاف دواء يعالج مرضى يعانون خللاً نادراً في وظيفة البنكرياس ساهم الكشف عن علاج جديد في إنقاذ أربعة مرضى في مستشفى «جريت أورموند ستريت» من خطر استئصال البنكرياس، وأشارت دراسة نشرت في «مجلة نيو إنغلاند الطبية» إلى أن المرضى يشعرون بحالة جيدة بعد مرور عام من بدء العلاج، بعد أن كانوا يعانون من حالة خطيرة تتسبب بإنتاج كميات زائدة من الأنسولين في الجسم. وتعرف حالة معاناة الأطفال من مستويات منخفضة جدا لنسبة السكر في الدم بسبب إنتاج كميات أنسولين زائدة من البنكرياس باسم «HH» وهي اختصار للمصطلح الطبي «Hyperinsulinemic hypoglycemia»، وقد تؤدي الحالات الشديدة من الإصابة بمرض «HH» إلى حدوث تلف في الدماغ وغيرها من المشاكل إذا لم تتم إدارتها بشكل صحيح. ويعد مستشفى «جريت أورموند ستريت» واحدا من مركزين اثنين فقط في المملكة المتحدة يقدمان الرعاية للأطفال الذي يعانون من الإصابة بمرض «HH»، ويتم في العادة استخدام بعض الأدوية مثل «ديازوكسيد» و«أوكتريوتيد» لتحقيق الاستقرار في مستويات السكر في الدم، ولكن هذا العلاج قد لا يعمل بالشكل الأمثل في حالات الإصابة المتقدمة بمرض «HH»، ويمكن أن يضطر الأطباء والجراحو...
ابتكار قطن موصل للتيار الكهربائي يشبه الأسلاك الكهربائية المستخدمة حاليا لنقل التيار
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تمكن الباحثون في جامعة كورنيل الأمريكية من ابتكار قطن موصل للتيار الكهربائي يشبه الأسلاك الكهربائية المستخدمة حاليا لنقل التيار، مع بقائه خفيف الوزن ومرن وقابل لصناعة الملابس منه. وحول هذا القطن الموصل للتيار الكهربائي، قال الباحثون برئاسة الدكتور خوان هينستروزا بجامعة كورنيل الأمريكية، أن هذه التكنولوجيا قد تسمح للمرء في يوم ما من ارتداء قميص يمكنه أن يكون مصدراً للتبريد في يوم حار جداً، وأن يحلل نسبة التعرق ويراقب نظام القلب. وأوضح الباحثون أن سيكون ممكنا صناعة وسائد نوم من هذا القطن الموصل للتيار الكهربائي، تستطيع مراقبة موجات الدماغ فيما يمكن أن يكون الفستان مصدراً لشحن جهاز الآيبود أو "إم بي 4″. ومن اجل تصنيع هذا النوع من القطن،استخدم الباحثون تكنولوجيا النانو التي تم تطويرها خصيصاً، لابتكار تقنية تغلف ألياف القطن بجزيئات صغيرة تنقل الكهرباء. يشار إلى أن الباحثين قد استطاعوا سابقا إنتاج قطن موصل للتيار الكهربائي، إلا أن وزنه ثقيل وصلب، أما القطن الجيد فهو يتسم بخفة وزنه وقابليته للاستخدام في صنع وحياكة الملابس.
ابتكار قطن موصل للكهرباء يصلح لحياكة الملابس
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تمكن الباحثون في جامعة كورنيل الأمريكية من ابتكار قطن موصل للتيار الكهربائي يشبه الأسلاك الكهربائية المستخدمة حاليا لنقل التيار، مع بقائه خفيف الوزن ومرن وقابل لصناعة الملابس منه. وحول هذا القطن الموصل للتيار الكهربائي، قال الباحثون برئاسة الدكتور خوان هينستروزا بجامعة كورنيل الأمريكية، أن هذه التكنولوجيا قد تسمح للمرء في يوم ما من ارتداء قميص يمكنه أن يكون مصدراً للتبريد في يوم حار جداً، وأن يحلل نسبة التعرق ويراقب نظام القلب. وأوضح الباحثون أن سيكون ممكنا صناعة وسائد نوم من هذا القطن الموصل للتيار الكهربائي، تستطيع مراقبة موجات الدماغ فيما يمكن أن يكون الفستان مصدراً لشحن جهاز الآيبود أو "إم بي 4″. ومن اجل تصنيع هذا النوع من القطن،استخدم الباحثون تكنولوجيا النانو التي تم تطويرها خصيصاً، لابتكار تقنية تغلف ألياف القطن بجزيئات صغيرة تنقل الكهرباء. يشار إلى أن الباحثين قد استطاعوا سابقا إنتاج قطن موصل للتيار الكهربائي، إلا أن وزنه ثقيل وصلب، أما القطن الجيد فهو يتسم بخفة وزنه وقابليته للاستخدام في صنع وحياكة الملابس.