مدونة مكتبة وتكنولوجيا

كشف فريق من الباحثين الألمان عن جين مسؤول عن إصابة الإنسان بأعراض الشيخوخة مثل الضعف وترهل الجلد وبياض الشعر. وذلك بعد دراسة حيوان الهيدرا، الذي لا يكاد حجمه يتجاوز سنتيمترا واحدا ويعيش مئات السنين، كما أوردت دويتشه فيله. وكرس هذا الفريق من العلماء من جامعة كيل الألمانية أبحاثه لدراسة الجينات البشرية، فقام عام 2009 بدراسة المورث الجيني أو ما يعرف بالجينوم لدى 388 من المعمرين، الذين ناهز عمرهم المائة سنة. واكتشف العلماء خلال دراستهم أن ما يسمى بـ"جين فوكسو آي 3" (أو جين ميثوسيلم) نشط لدى المشاركين في الدراسة بشكل ملفت للنظر. وحينها اعتقد العلماء أن هناك علاقة بين العيش لفترة طويلة و"جين فوكسو". وشكلت حيوانات الهيدرا محور أبحاث الفريق طوال مشواره العلمي، هذا ما يؤكده أستاذ علوم البيولوجيا في جامعة كيل الألمانية البروفسور توماس بوش، الذي يقول: "إنها حيوانات يبلغ عمرها 550 مليون سنة! إنها خالدة لا تموت"، بينما تدرس طالبة الدكتوراه آنا-ماري بوم منذ فترة طويلة الهيدرا، وهو من "الجوفمعويات"، التي هي من اللافقاريات التي تعيش في ا...

    انت حيث تري نفسك تكن  كره الانسان لنفسة هو أسوأ خطيئة يرتكبها الانسان في حياتة وحتي بعد مماته  

بعض الباحثين يربطون بين  خطوط اليد  وعلاقتها بجوانب معينة من شخصيتك. لكن ربما عليك النظر إلى يدك بأكملها وعدم الاقتصار على خطوط باطن اليد فقط! فإن كنت ترغب بمعرفة المزيد عن نفسك أو عن الآخرين، فكل ما عليك فعله هو النظر إلى شكل قبضة اليد! إذ يعتبر الباحثون في علم النفس ولغة الجسد أن لقبضة اليد علاقة مهمة بالشعور الداخلي للشخص. وهي جزء مهم لا يُمكن التغافل عنه من لغة الجسم ويُمكن كشف الكثير بما يتعلق بالحالة العاطفية من شكل القبضات! كما تُعتبر هذه الطريقة من الطرق السهلة لتحليل الذات. ببساطة، قُم بقبض يدك وانظر إلى شكل لف الأصابع حول الإبهام. فإما أن يقع إبهامك في الجزء الداخلي للقبضة أو يكون في الجزء الخارجي منها وفوق باقي الأصابع، أن أن يكون بجانب الأصابع الأربعة الأخرى. كيف يُمكن لشكل قبضة اليد أن تُخبرك عن ملامح شخصيتك ؟ الإبهام بجانب الأصابع الأخرى مزايا الشخصية الخارجية: إن كان شكل قبضتك كما في الصورة أعلاه، فيراك الباحثون أنك ذو مخيِّلة قوية ولكن غير آمنة في بعض الأحيان. لديك حدس قوي وغالبًا ما تستعمله لمساعدة الآخرين، كما أن لديك طبيعة حماسية وفضول لاكتشاف ومع...

دار السيده فاطمه بنت الحسين رضي الله عنهم كم حظيت عتبت ذالك الباب باقدام شريفه   أصبحت مشاعر بعض الناس ديجيتال يتناقلونها عبر الهواتف النقالة و شاشات الحاسوب ، و يحجبونها عن محيطهم من البشر

ولكن حكاية الفرنسيا الباريسية .. خروج عدسة عن مسارها لوهلة ..   صياغة كلماته تضاهى براعتة تلك التى كان يلف بها سجائره رغم إرتعاشة يده ، أستمتعت بأحرفه الممزوجة بدخان تبغه ، حتى أن عيناى حينها لم تدمع منها و لم أسعل من إستنشاقها كعادتى