هل سبق لأحد أن شعر أن ما يؤلمه ليس قلبه، ولا معدته، إنما روحه؟ هل سبق لأحد أن شعر بكل هذا الألم الهائل والظلمة، في روحه؟ روحه بالذات؟ بعد منتصف الليل وحتى الرابعة فجرا أجمل وأنسب وقت للقراءة خصوصا لأولئك الذين لا يستطيعون الحضور بمزاجين. أما النهار فهو للقراءة التعليمية