مدونة مكتبة وتكنولوجيا

قصيدة للشاعر الفرنسي لامارتين إلى كل من يتذوق الشعر ,   قصيدة للشاعر الفرنسي لامارتين ( البحيرة ) وقد كتبها في حبيبته التي صادفها عندما كان في رحلة علاج وهو في السادسة والعشرين من العمر ولمح وهو يتمشى على شاطئ البحيرة امرأة تدعى جوليا شارل (في الثانية والثلاثين من العمر .. متزوجة من عالم يكبرها بثمانية وثلاثين عاماً) وهي تحاول أن تضع حداً لحياتها بعد أن أتعبها المرض وبدأ اليأس يتسلل إلى نفسها .. في تلك اللحظة التي شارفت على الغرق خرجت لها يد لامارتين المنقذة .. فتعلقت بمنقذها وأحبته وبادلها الحب وكان يتنزه وإياها على ضفاف البحيرة واتفقا على أن يكون حباً روحياً سامياً عن الرغبات الجسدية وطلبت منه إن هي ماتت قبل أن تراه في العام القادم أن يرثيها بقصيدة من قصائده .. وقد ماتت قبل أن يراها في العام التالي وأوفى بطلبها وخلد اسمها بعد أن رمز لها بـ(الفيرا) في الرواية التي كتبها باسم (روفائيل) وفي تلك الرواية تخيل صديقاً له اسمه روفائيل بدلاً من أن يذكر أنه المعني بهذا وأطلق على جوليا ألفيرا حتى لا يعلم زوجها بعلاقة الحب التي جمعتهما .. بل أنه سمى اب...

. فالشعب عموماً يعرف كيف يتحمل الألم

لا تخف انه يأكل الفول كانت سيدة مشهورة بمصر اسمها محاسن الحلووتقوم بترويض الاسود والوحوش وهي مهمة شاقة وتحتاج الي صبر واعصاب وقوة ودراسة كاملة لسلوك الحيوان قال انيس منصور لمحت اسد يتقدم الي من بعيد فتراجعت وتسمرت في مكاني فقالت لي اجلس ونادت الاسد واخرجت ساندوتشا من الفول واعطتة في فمة فرجع  فقالت انا لا اقدم له لحما بل اقدم له فولا انه يحتاج الي نصف حمار يوميا اكتب وقل للحكومة ان الاسود صارت حميرا المؤرخ ابن اياس وصف الشعب المصري بأنه هاديء مستسلم فقال عبارته التاريخية: ان الأسود اذا دخلت مصر تحولت الي حملان لكنها الضرورة  فمحاسن الحلو استطاعت ان تحول الاسود الي حمير بفضل نقص الموارد والاهمال . يرحمها الله فقد امتعت الأطفال في ثلاثين عاما من الحياة القاسية مع الأنياب والأظافر والزئير والفحيح والعواء

هذه العروس فعلت ما لا يجرؤ أحد على فعله .. وأمام الجميع! تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صورا لحفل زفاف عروس مصرية قامت بغسل قدمي عريسها بفستان زفافها امام الجميع. وانتشرت قصة العروس التي غسلت قدمي عريسها وهى بكامل زينتها كنوع عن التعبير لمعنى من الحب. وقد اثارت الصور الجدل، حيث تعارض معها الكثير عن فعلها ذلك امام الجميع، في حين ابدى البعض الاخر اعجابه بما قامت به العروس. تغيرت الأشياء بداخلي، إحساسي بها تغير، رغبتي فيها تغيرت.. ربما تكون تأثيرات الهجرة، وربما هي نتيجة الفقد، فقدت كل ما قد أحببت شيئا تلو الآخر، فالموسيقى لم تعد تطرب، والأفلام لم تعد تستهويني كما في السابق، ولم يعد يعنيني كثيرا اهتمام البشر.. ومع ذلك أخاف من فقدانهم تماما ومن الوحدة.. ومع ذلك حين أكون في وسطهم أتمنى العزلة، وأود لو أكون وحدي تماما

لاشيء أسخف من أن يسعي المرء إلى إثبات شيء للأغبياء

تحوي حياتنا كل يوم العديد من النعم البسيطة ويحمل كل يوم سحرة المتفرد . لا تخف انه يأكل الفول كانت سيدة مشهورة بمصر اسمها محاسن الحلووتقوم بترويض الاسود والوحوش وهي مهمة شاقة وتحتاج الي صبر واعصاب وقوة ودراسة كاملة لسلوك الحيوان قال انيس منصور لمحت اسد يتقدم الي من بعيد فتراجعت وتسمرت في مكاني فقالت لي اجلس ونادت الاسد واخرجت ساندوتشا من الفول واعطتة في فمة فرجع   فقالت انا لا اقدم له لحما بل اقدم له فولا انه يحتاج الي نصف حمار يوميا اكتب وقل للحكومة ان الاسود صارت حميرا