فوائد الاسبرولينا على مدى العشرين سنة الأخيرة وبعد أن اكتشف د. كلمنت الفرنسي فوائدهاعام 1962 توالت الأبحاث العلمية في اليابان، الصين، الهند، أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية لتكشف مئات الدراسات العلمية المنشُورة فوائدها الفريدة وتأثيرها على النظام المناعي وتحسين وانتظام أداء وظائف الأعضاء بشكل عام مما يكون له تأثير قوي على الصحة العامة للجسم كما يلي: ** تأثير الاسبيرولينا على فيروس الإيدز HIV-1: في سنة 1989 أعلنَ معهد السرطانِ الوطني الأمريكي أن المواد الكيميائية الموجودة في الطحالب الزرقاء - الخضراء كانت نشيطة جدًا ضد فيروس الإيدز حيث أن له قدرة على منع التصاق الفيروس بالخلايا أو اختراقها، وهكذا يمنع انتشار العدوى إلى خلايا الجسم، وفي أبريل 1996 أعلن باحثون من معهد دانا فاربر للسرطان بالاشتراك مع باحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد: أن جرعات منتظمة من الاسبيرولينا تتمكن من وقف تقدم فيروس الإيدز HIV-1، وكذلك يتم وقف الانقسام العشوائي للخلايا المُسببة للسرطان، ونشر باحثون آخرون من اليابان أبحاثا تؤكد تصدي الاسبيرولينا للفيروسات المُسببة للإنفلونزا، الغدة النكفية والحصبة، و...