كاريكاتير
كان صوت الشيخ عبد الباسط يدوي في القارة من الشمال إلى الجنوب
، وأحيانا من الجنوب إلى الشمال
سافر جنوب افريقيا عام 1966، وقرأ القرآن في جوهانسبيرج،
ليؤكد أن المتوسط لازال قادرا على احتواء المحيط،
ومنابع النهر تنساب شمالا. كما أن القرآن ينساب جنوبا.
مات الشيخ ولم يخلفه من بعده أحد.. فحزن حابي.. إله النهر
(معناه جالب السعادة) وقرر أن يكف عن التدفق من المنابع إلى المصب..
ليعلن الشمال أنه فقد سيطرته على الجنوب.
omima
تعليقات
إرسال تعليق
لا تشاهد وترحل اترك بصمتك
سيتم الرد عليك خلال 24 ساعة كاقصى حد للرد