حكاية صورة





.
وبعد برهة نطق الحكيم لفتاه , قبل أن يغادر فيغيب وسط الدغل
: يابني لم أكن حكيما يوما كما يزعمون
. كنت اشعر دوما بحماقتي وجهلي .
ولكن لأن أهل القرية أكثر مني حماقة وجهلا ,
فقد نصبوني حكيما عليهم . ورأيتهم وهم يقتتلون ويخطئون فتعلمت
omima
تعليقات
إرسال تعليق
لا تشاهد وترحل اترك بصمتك
سيتم الرد عليك خلال 24 ساعة كاقصى حد للرد