مشفى الدمى بمدينة سدني


مشفى الدمى


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 1
مشفى للدمى بمدينة سدني افتتح عام 1913 وتم إصلاح ملايين الدمى به حيث يقوم جراحو الدمى بإصلاح وتبديل الأطراف التالفة للدمية (رويترز)


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 2


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 3


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 4


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 5


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 6


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 7


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 8


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 9


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 10


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 11


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 12


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 13


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 14


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 15


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 16


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 17


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 18


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 19


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 20


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 21


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 22


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة 23


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



لا يتلوث الأطفال باتساخ ملابسهم وكفوفهم .


. أبدا. يتلوث الطفل حين يعرف ما يخدش البراءة،




حين تحمل ذاكرته ذكريات أثقل مما يطيقها الكبار

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زخارف اسلامية

الكارى لتقوية الذاكرة