زخارف


ألتقيه كل أسبوع نتبادل الشتائم ثم نرحل وفي ذهنينا انتصار مؤجل إلى الاسبوع القادم


( الأشقياء في الدنيا كثير ، وأعظمهم شقاءً ذلك الحزين الصابر الذي قضت عليه ضرورة من ضروريات الحياة أن يهبط بآلامه وأحزانه إلى قرارة نفسه فيودعها هناك ثم يغلق دونها باباً من الصمت والكتمان ، ثم يصعد إلى الناس باشّ الوجه باسم الثغر متطلقاً متهللاً كأنه لايحمل بين جنبيه همّاً وكمداً )
تعليقات
إرسال تعليق
لا تشاهد وترحل اترك بصمتك
سيتم الرد عليك خلال 24 ساعة كاقصى حد للرد