خيول










على هامش احتفالات 23 يوليو هذا العام , انتفض نشطاء الفيس 


بوك و رواده هذه الأيام لتقييم التجربة مجددا ً بدرجة لافتة للنظر 


, و بدا تماما ً أن هنالك إعادة قراءة جذرية لتجربة ( جمال عبد


 الناصر ) و رفاقه , و بدا _ بالمثل _ أن هناك حالة استياء و

 غضب من التجربة إجمالا ً تشمل كل شرائح الفيس بوك و

 أجياله , بل إن هنالك حنينا ً ( كالنوستالجيا ) للفترة الملكية


 لا جدوى من إنكاره . و علينا البحث الجدي عن الأسباب


 بالنظر إلى المآلات و الأداء و الدول التي رافقتنا زمنيا ً

 في الانطلاق ثم سابقت كالريح و بقينا نتعثر ! على أية حال


هذا هو اجتهادي النقدي المتواضع في التعاطي الأدبي

مع تجربة 23 يوليو , في إطار ملف كبير مهم فتحته






تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زخارف اسلامية

الكارى لتقوية الذاكرة