صورة



لا يجب علي بدءا من اليوم أن أحمّل نفسي مسئولية القلق على مصير البشرية . فهناك موظفون عينتهم الأمم المتحدة مهمتهم هي الشعور بالقلق وتحمل مسئولية هذا القلق والعيش من خلاله فهم يقبضون رواتب ومكافآت وحوافز ليعربوا عن قلقهم على حال الأمم البشرية من بورما وأفغانستان والعراق وسوريا وفلسطين . بمعنى أن قلقي لا مبرر له ، لكني قلق على مصير البشر في بلادي على أن هناك من يناط بهم مسئولية هؤلاء البشر من الدعاة المخلصين والأئمة الصالحين والوزراء المؤزرين ومجلس الشورى الموقرين والكتاب والمغردين والفيس بوكيين ولست من أحد من هؤلاء .
تعليقات
إرسال تعليق
لا تشاهد وترحل اترك بصمتك
سيتم الرد عليك خلال 24 ساعة كاقصى حد للرد